خادمة مطيعة، تمسكها عشيقتها في وضع مخجل، مقيدة ومعاقبة. محاصرة في عبودية اللاتكس، تتحمل معاملة قاسية في المرآب، وهو عرض مثير للخضوع العاجز.
في قصة قذرة من الهيمنة والخضوع، تجد خادمة شابة بريئة نفسها في وضع محفوف بالمخاطر عندما تكتشف عشيقتها الشريرة فستانًا لاتكسًا محظورًا في حوزتها. العشيقة، التأديبية الصارمة، لا تضيع الوقت في الانتقام منها. تربط الخادمة العاجزة بسرعة في المرآب البارد والمقفر، تاركة إياها مقيدة وعرضة لرحمة عشيقته السادية. السيدة، سيدة العبودية، تشعر بسعادة كبيرة في تعذيب أسيرها. تغازل وتهزأ، ابتسامتها السادية التي تعكس سعادتها السادية في معاناة الخادمات. الخادمة، العاجزية في عبودها، لا يمكنها إلا أن تبكي في الألم والكرب بينما تستمر عشيقتهم في معاقبتها، جسدها يتلوى في محاولة للتحرر من قيودها. هذه قصة عن السلطة والسيطرة، عن الهيمنة والاستسلام. إنها قصة تتركنا مع سؤال باقي - إلى أي مدى ستأخذ السيدة عقابها القاسي؟.
ภาษาไทย | 한국어 | 日本語 | Suomi | Dansk | Ελληνικά | Čeština | Magyar | Български | الع َر َب ِية. | Bahasa Melayu | Português | עברית | Polski | Română | English | Русский | Français | Deutsch | Bahasa Indonesia | 汉语 | Svenska | Slovenčina | Türkçe | Italiano | Español | Nederlands | Slovenščina | ह िन ्द ी | Српски | Norsk